رُوحي تَصيح الآنَ مِثل النَّاعيفَتهُزُّني حَتى يَغيب سَماعيوتَضِجّ بي كالجُرح ينزِفُ متعباًوأنا أُصارع ظُلمتي بِشعاعيوأُزيلُ عَن قَلبي غُبار خَطِيئةٍ ظَلّتْ تُردد أنْ يَحين وَداعيفَأسِير كالصُّوفي بَعضي طَاهرٌوالكُل يَرجو عَثرتي وخِداعيقَدْ زُرتُ أَضِرحة المَنافي في دَميفَخلعْتُ مِن حُزني عَليّ نُخاعيورَحلتُ كَالدِّرويش وَجهي مُجهَدٌويَفيض مِنْ خَدّي دَمع يراعيفَأقول للفَرحِ المُعلّقِ كَيف ليأنْ أَلتقيك عَلى ذُرا الأَوْجاعِأمْ كَيف تتّسع المحبة كُلّماضَاقتْ على صَدر النُّهى أَضلاعيلا شيءَ يَقرؤني كَحَرفٍ شاردٍيَنْسلُّ مِن جِهتي ومِن أَصقاعيلا شيءَ والمَوّال يَعْبُر ضِفّةًأخرى ويُنشدني بِألف ذراعِ
Bitte wählen Sie Ihr Anliegen aus.
Rechnungen
Retourenschein anfordern
Bestellstatus
Storno







