في عالم تتوارى فيه الحرية خلف أقنعة النظام، تُحاكم الأفكار قبل أن تولد، ويُجرَّم الحلم لأنه يزعج السكون، تأتي مسرحية "قَفص بلا قضبان" كرحلة داخلية تمزج بين الرمز والفلسفة والدراما. بطلها ليس شخصًا، بل وعيٌ متمرّد، يُحاصر لأنه فكّر، ويُدان لأنه تساءل. عبر أربعة فصول، ينقلب السجن إلى مرآة، وتتحول القيود إلى سؤال هل نحن خارج القفص... أم أن القفص فينا؟ نص شعري، وجودي، متمرّد، لا يقدم أجوبة، بل يزرع شرارة الشك في صميم القارئ.
Bitte wählen Sie Ihr Anliegen aus.
Rechnungen
Retourenschein anfordern
Bestellstatus
Storno







