لعنة التوقيت في الحب - &
20,99 €
inkl. MwSt.
Versandkostenfrei*
Versandfertig in über 4 Wochen
payback
10 °P sammeln
  • Broschiertes Buch

الحب يأتي في الوقت المناسب. مقولةٌ نسمعها، ونؤمن بها، ونبني عليها آمالنا وأحلامنا. لكن ماذا لو كانت هذه المقولة مجرد وهم؟ ماذا لو أن الحب الحقيقي يتسلل إلى حياتنا في أوقات غير متوقعة، ويتركنا نواجه صراعًا مع عقارب الساعة وظروف القدر؟.في هذا الكتاب، "لعنة التوقيت في الحب"، يأخذنا الدكتور محمد مسافر في رحلة عبر قصصٍ إنسانية عميقة، تتقاطع فيها القلوب مع أقدارٍ لا ترحم. من أروقة شركة قهوة إفريقية، حيث تكتشف "أيانة" الحب في عيني مديرها المصري "بدر" ، إلى حلب التي تحتضن قصة حبٍ تتحدى كل الصعاب، يبرز لنا الكاتب كيف أن التوقيت قد يكون أقسى خصوم الحب.إنها ليست مجرد حكايات رومانسية، بل هي مرآة تعكس…mehr

Andere Kunden interessierten sich auch für
Produktbeschreibung
الحب يأتي في الوقت المناسب. مقولةٌ نسمعها، ونؤمن بها، ونبني عليها آمالنا وأحلامنا. لكن ماذا لو كانت هذه المقولة مجرد وهم؟ ماذا لو أن الحب الحقيقي يتسلل إلى حياتنا في أوقات غير متوقعة، ويتركنا نواجه صراعًا مع عقارب الساعة وظروف القدر؟.في هذا الكتاب، "لعنة التوقيت في الحب"، يأخذنا الدكتور محمد مسافر في رحلة عبر قصصٍ إنسانية عميقة، تتقاطع فيها القلوب مع أقدارٍ لا ترحم. من أروقة شركة قهوة إفريقية، حيث تكتشف "أيانة" الحب في عيني مديرها المصري "بدر" ، إلى حلب التي تحتضن قصة حبٍ تتحدى كل الصعاب، يبرز لنا الكاتب كيف أن التوقيت قد يكون أقسى خصوم الحب.إنها ليست مجرد حكايات رومانسية، بل هي مرآة تعكس تجاربنا الحقيقية، وتضعنا أمام أسئلةٍ جوهرية. هل يمكن للحب أن يتغلب على لعنة التوقيت؟ وهل نملك السيطرة على مشاعرنا عندما تباغتنا الحياة بفرصٍ ضائعة أو لقاءاتٍ مستحيلة؟ يروي لنا الكاتب قصصًا تتأرجح بين الأمل واليأس، بين الوصال والفراق، مذكراً إيانا بأن الحب الحقيقي يستحق الانتظار، حتى وإن كان الطريق إليه مليئًا بالتحديات.بين صفحات هذا العمل، ستلتقي بشخصياتٍ لا تُنسى بـ"ناهد" و"دارين" اللتين تجد كل منهما قلبها ممزقًا بين حبين ، وبقصة الدكتور "سامي" و"سعاد" التي تذكّرنا بأن الحب قد يأتي في أوقات غير متوقعة ، وبـ"أشجان" التي تواصل الحياة مستمدة القوة من ذكرياتها مع من تحب. هذا الكتاب دعوة للتأمل في تعقيدات العلاقات الإنسانية، وإيمانٌ بأن الحب، رغم لعنة التوقيت، يظل القوة التي تضيء دروبنا