هل تساءلت يومًا كم من الحب يختبئ في صمت، وكم من العشق يتجاوز الحدود التي نصنعها؟في زمنٍ أصبحت فيه المشاعر تُحسب بالمنطق، تأتينا "نورهان حمادة" بقصة ترفض كل قوانين العصر، لتثبت أن للقلب وحده سلطانًا لا يُقاوَم. "أحببته سرًا" ليس مجرد كتاب؛ إنه دعوة صادقة لأصحاب العقول الراقية والقلوب المحبة، لنتوقف لحظة عند محطات الحب الخفيّ الذي لا يعرفه سوانا، والحنين الذي لا تكفيه المحادثات، بل يحتاج إلى الأمان في حصن الحبيب.هذه قصة شاب وفتاة جمعهما حبٌّ كان أقوى من النصيب، وتخطى حواجز الزمان والمكان، ليصبح مثالًا للحب الصادق الذي يستحق أن يُسجَّل في التاريخ. إنها حكايةٌ تلامس أرواحنا التي أرهقها الحب ولم تملّه، وتغوص في أعماق الأنثى التي تصبح أسيرةً لمن دقَّ له قلبها، وتضعف أمامه مهما كانت قاسية، وتصبح أكثر تهورًا حينما تُحب.ستعيش مع الفتاة التي لم تلتقِ بحبيبها بعد، ولكنه كان يراها كل يوم دون علمها، وغيَّر وجهة قلبها المغلق ومفتاحه الضائع بهذه السهولة الساحرة، لتجد فيه الصديق والسند والأب الذي أحست معه بالأمان. ستكتشف كيف يُجبر الحب قلبك على تقبّل الحبيب كما هو، لا بجمال عيونه أو سعة ماله، بل بصدقه وقلبه الذهبي وعقله المميز.إنها قصة اللقاء الغامض والحب المحرّم الذي شغل خيالها وجعلها تتمنى الوصول إليه، لتصبح "ملكة" بكلامه و"عاشقةً" يعجز قلمها عن وصف حبيبها الذي يشبه القمر المكتمل.هل أنت مستعد لتُبحر في مشاعر متدفقة لدرجة أن لو علم الحب ما في قلبها له، لتمنى أن يكون هو الحبيب؟ هل تستطيع أن تفهم ذلك الحبّ الذي كان بينها وبين نفسها؟أحببته سرًا ليس مجرد قراءة عابرة، بل هو مرآة لقصص كثيرة تحدث، وشهادة على أن العشق الحقيقي لا تمحوه سنون ولا تضعفه عقبات. اقتنِ هذا الكتاب لتعيد اكتشاف معنى الحب الصادق، ولتطمئن أن الذي ينتظره قلبك قد يكون مختلفًا عن كل رجال العالم وأفضل مما تستحق.اغمس قلبك في هذا السر الجميل، واترك نورهان حمادة تأسر روحك بأسلوبها العذب، لتجعل العالم لا يسع حنية قلبك على هذا الحبيب
Bitte wählen Sie Ihr Anliegen aus.
Rechnungen
Retourenschein anfordern
Bestellstatus
Storno







