ا عدتَ نَاياً.. إذ جفتْكَ ثُقُوبُكْ فَلَكَمْ نُسِيتَ.. وَلَمْ تَخُنْكَ نُدُوبُكْ سَلْ قَلْبَكَ الْعَارِي مَتَى أشْرَعْتَهُ؟ فَأَمَامَهَا سَاعِي الْغَرَامِ يُجِيبُكْ فِي لَحْظَةِ التَّحْنَانِ كَانَ لِقَاؤُهَا حَشْداً مِنَ الْأَحْلاَمِ.. لَيْسَ يَرِيبُكْ فِي لَحْظَةٍ قَدَّ الْحَنِينُ سُكُونَهَا كَيْفَ ارْتَبَكْتَ وَنَابَ عَنكَ شُحُوبُكْ؟ كَيْفَ انْتَبَذْتَ مِنَ الْعُيُونِ غَيَابَةً والْحُسْنُ حَوْلَكَ وَالْمَلاَمُ يَشُوبُكْ؟ كُنْ كَالصَّفَا ثِقْلاً فَرُبَّ عُيُونُهَا مِنْ فَرْطِ مَا اشْتَعَلَ السَّوَاد تُذِيبُكْ كُنْ هَادئاً كَالْبَحْرِ يُخْرِجُ دُرَّهُ هَمْساً.. فَكَمْ جَرَح الْكَلاَمَ هُرُوبُكْ لا تَبْتَعِدْ عَبَقُ الْمَكَانِ مِسَاحَةٌ أُخْرَى تَحِيدُ عَنِ المَدَى فَتَجُوبُكْ ضَاقَتْ بِكَ الْكَلِمَاتُ لَيْتَكَ لَمْ تَقُلْ شِعْراً وَلَا اقْتَرَفَ الثَّمَالَةَ كُوبُكْ هِيَ وَرْطَةٌ أُخْرَى فَفُكَّ خُيُوطَهَا وَاسْتَلَّ حَرْفَكَ وَلْتَسَعْكَ دُرُوبُكْ
Bitte wählen Sie Ihr Anliegen aus.
Rechnungen
Retourenschein anfordern
Bestellstatus
Storno