يقتفي الشاعر والناقد عبد اللطيف السخيري دهشة البداهة، في سعي حثيث لاقتفاء أثر الشاعر اليوم، وهو يسعى إلى فتح كوّة على معالم القصيدة، حيث التباسات المعنى، وهشاشة الكائن. خيوط تستل من مجازات اللغة، وقصائد ترتق خيوط عزلتها، وعالم يومئ من صدى الصدأ. هكذا يقتفي الشاعر عبد اللطيف السخيري الأثر، وهكذا تظهر التباسات العالم اليوم، حين يصر الشاعر على انبجاس تلك الهواجس، والتي تسبك على الرؤى بعضاً من وجع الشاعر.
Bitte wählen Sie Ihr Anliegen aus.
Rechnungen
Retourenschein anfordern
Bestellstatus
Storno