15,99 €
inkl. MwSt.
Versandkostenfrei*
Versandfertig in über 4 Wochen
payback
8 °P sammeln
  • Broschiertes Buch

في عالم يتقلب فيه المال وتتغير فيه قيمة العملات، يصبح الدين عبئًا يثقل كاهل الأفراد والمؤسسات. لكن ماذا يحدث عندما تتآكل قيمة النقود التي كانت أساس الدين؟ وكيف يمكن للشريعة الإسلامية، الصالحة لكل زمان ومكان، أن تقدم حلولًا لمشكلات اقتصادية حديثة مثل إعادة جدولة الديون؟يأخذنا هذا الكتاب في رحلة فقهية عميقة وشيقة، لا تقتصر على سرد الأحكام الشرعية الجافة، بل تتعمق في فهم الواقع المعاصر. إنه ليس مجرد بحث أكاديمي، بل هو محاولة حقيقية لفك رموز إحدى أكثر القضايا المالية إلحاحًا اليوم. من خلال منهج وصفي وتحليلي واستقرائي دقيق، تقوم الدكتورة فاطمة جابر السيد يوسف، أستاذ الفقه المقارن، بتفكيك هذه…mehr

Produktbeschreibung
في عالم يتقلب فيه المال وتتغير فيه قيمة العملات، يصبح الدين عبئًا يثقل كاهل الأفراد والمؤسسات. لكن ماذا يحدث عندما تتآكل قيمة النقود التي كانت أساس الدين؟ وكيف يمكن للشريعة الإسلامية، الصالحة لكل زمان ومكان، أن تقدم حلولًا لمشكلات اقتصادية حديثة مثل إعادة جدولة الديون؟يأخذنا هذا الكتاب في رحلة فقهية عميقة وشيقة، لا تقتصر على سرد الأحكام الشرعية الجافة، بل تتعمق في فهم الواقع المعاصر. إنه ليس مجرد بحث أكاديمي، بل هو محاولة حقيقية لفك رموز إحدى أكثر القضايا المالية إلحاحًا اليوم. من خلال منهج وصفي وتحليلي واستقرائي دقيق، تقوم الدكتورة فاطمة جابر السيد يوسف، أستاذ الفقه المقارن، بتفكيك هذه المسألة المعقدة.الكتاب يستكشف كيف يمكن للمؤسسات المالية والأفراد التعامل مع تغير قيمة العملات دون الوقوع في محظورات شرعية مثل ربا الجاهلية. إنه يقدم إجابات عملية لأسئلة مصيرية متى يجوز تأجيل الدين؟ وما هي الآثار المترتبة على ذلك؟ وكيف يمكن التوفيق بين حقوق الدائن وحاجة المدين؟هذا العمل ليس موجهًا فقط للفقهاء والباحثين، بل لكل من يتعامل مع المال والدين في حياته اليومية. إنه دعوة للتأمل في مرونة الشريعة الإسلامية وقدرتها على مواكبة التحديات المعاصرة، وإثبات أن الدين لا يجلب الكدر، بل هو نظام حياة متكامل يحمي الحقوق ويسعى لتحقيق العدالة والرخاء. هذا الكتاب هو دليلك لفهم أعمق للقضايا المالية المعاصرة من منظور إسلامي أصيل