فالأولى لمن أراد الوصول إلى حضرة الموصول درس شروط الدخول على الباب العلي الولي الموصل التقي. حتى يعلم نفسه وقلبه الهدف من وضع الساق في حضرة الساقي. لا أن يأتي مدفوعا بنزوة اكتشاف أو شهوة اعتكاف هروبا من مشاكل الدنيا. فهذا المقام ليس مقاما عاديا، بل هذه حضرة البرزخية بين السماوات العلى والأرضين السفلى، أمر عظيم جليل قدير خطير تربع على رأسه سر تنزه في التشبيه بلا شبيه وهو باب النجاة للمعظمين والنزول للمحتقرين.
Bitte wählen Sie Ihr Anliegen aus.
Rechnungen
Retourenschein anfordern
Bestellstatus
Storno