37,99 €
inkl. MwSt.
Versandkostenfrei*
Versandfertig in über 4 Wochen
payback
19 °P sammeln
  • Broschiertes Buch

يتطلبُ تمويلُ تنميةِ أفريقيا إبداعاً وانضباطاً وفهماً للنُظمِ الماليةِ-الضريبية وجميعِ أوجُهِ الإيراداتِ والنفقات الحكومية بما فيها الضريبةُ والديْن. ميزةُ هذا الكتاب أنهُ يجعلُ ما قد يبدو للوهلةِ الأولى أنهُ مُعقَّد شيئاً مُشوِّقاً. ويصفُ مختلفَ المقاربات التي عُدِّلت لِتُلائمَ الظروفَ المحلية في شتى بلدان القارة، ويتأملُ في الدافعِ إلى التوحيد والتنسيق كسبيلٍ للوصول إلى الوحدةِ الظروفَ المحلية في شتى بلدان القارة، ويتأملُ في الدافعِ إلى التوحيد والتنسيق كسبيلٍ للوصول إلى الوحدةِ الأفريقية. أفريقيا غنية، لكنَ مواردَها تُهدَر من خلالِ ما في النظمِ الماليةِ-الضريبية مِن مَهارِبَ ومَسارِب.…mehr

Produktbeschreibung
يتطلبُ تمويلُ تنميةِ أفريقيا إبداعاً وانضباطاً وفهماً للنُظمِ الماليةِ-الضريبية وجميعِ أوجُهِ الإيراداتِ والنفقات الحكومية بما فيها الضريبةُ والديْن. ميزةُ هذا الكتاب أنهُ يجعلُ ما قد يبدو للوهلةِ الأولى أنهُ مُعقَّد شيئاً مُشوِّقاً. ويصفُ مختلفَ المقاربات التي عُدِّلت لِتُلائمَ الظروفَ المحلية في شتى بلدان القارة، ويتأملُ في الدافعِ إلى التوحيد والتنسيق كسبيلٍ للوصول إلى الوحدةِ الظروفَ المحلية في شتى بلدان القارة، ويتأملُ في الدافعِ إلى التوحيد والتنسيق كسبيلٍ للوصول إلى الوحدةِ الأفريقية. أفريقيا غنية، لكنَ مواردَها تُهدَر من خلالِ ما في النظمِ الماليةِ-الضريبية مِن مَهارِبَ ومَسارِب. فالمواردُ المالية تأتي من الناس، وهي ليست نبعاً لا ينضب، ولا تأتي بسهولة أو بلا ثمن. وعلى الأفارقةِ بالتالي أن يَرعَوْا هذه المواردَ ويستخدموها لبناءِ الأوطان وتحقيقِ التنميةِ المحلية والإقليمية. وإنَ نُظُماً ماليةً-ضريبية تتسمُ بالفعاليةِ والكفاءة والشفافيةِ والمساءلة وتكونُ منصفةً وعادلة لَتُسهِمُ إلى حدٍ بعيد في تمويلِ تنميةِ أفريقيا. وبإيرادِهِ أمثلةً من بلدان أفريقيا الأربع والخمسين، يجعلُ هذا الكتابُ المسائلَ الماليةَ-الضريبية ملموسةً وميسورةَ الفهمِ لدى الناس، على اختلافِ ميادينِهِم المعرفية. ويُظهِرُ أهميةَ تطوير القانون الضريبي والسياسة الضريبية وما لِذلك مِن أثر على الأفراد، والمجتمعات المحلية، والبلدان، والتجمعات الإقليمية، والقارة. البروفسورة عطية وارِس هي أستاذة القانون الضريبي والسياسة الضريبية الوحيدة بشرق أفريقيا. وهي تُدرِّسُ في جامعة نيروبي التي ترأسُ فيها لجنةَ الدراسات المالية-الضريبية، وفي جامعة رواندا، وفي مركز حقوق الإنسان بجامعة بريتوريا. وتَشغَلُ منصبَ مراقِب في لجنة الأمم المتحدة للمسائل الضريبية.