لم يكن ما حدث يسهل تصديقه إذ ترتحل هذه الرواية بين العوالم بين الأكوان، من كوننا الحالي، المضطرب، إلى أقصى أعماق الكون، فليس من السهل أن تتعرف على أنظمة جديدة للكون، أنظمة لا تراها إلا في الخيال. في الأحلام، في حكايات العجائز، ولكن أن تكون أنت حارسها، مثل مرايا متقابلة ينعكس على وجوهها جوهر الإنسان، جوهر الكائنات الإنس، الجن، الكائنات الغريبة الفضائية، مهما اختلف الزمان أو تعددت الأكوان سيظل الإنسان هو حارس الأبعاد.
Bitte wählen Sie Ihr Anliegen aus.
Rechnungen
Retourenschein anfordern
Bestellstatus
Storno







