26,99 €
inkl. MwSt.
Versandkostenfrei*
Versandfertig in über 4 Wochen
payback
13 °P sammeln
  • Gebundenes Buch

هذه ليست قصائد جديدة لشاعرٍ راحل. هذه مجموعة منتقاة من شعرٍ لم يندثر برحيل صاحبه. نزار قباني ترك خلفه الكثير من القصائد. قصائد شكّلت زادًا ومرجعًا للعرب أجمعين. منها غرفوا كلمات لأغانيهم وأشعارًا لقصص الحب التي خاضوها وحماسةً لوطنيتهم. في هذه المجموعة الجديدة، انتقينا ممّا تُرِكَ قصائد ننشرها بحسب الموضوع في أربعة محاور، قدّم لها نجومٌ في عوالم الأدب والموسيقى والصحافة العربية. تقدّم لهذه المجموعة من القصائد المنتقاة حول محور العشق كاتبة دارت كتبها وتاهت شخصيّاتها في فلكه أيضًا. كاتبة ليست الأكثر قراءةً في العالم العربي فحسب، بل ربطتها بنزار عروةٌ أدبيّة وإنسانيّة طويلةٌ ومتينة حدّ التماهي، هو…mehr

Produktbeschreibung
هذه ليست قصائد جديدة لشاعرٍ راحل. هذه مجموعة منتقاة من شعرٍ لم يندثر برحيل صاحبه. نزار قباني ترك خلفه الكثير من القصائد. قصائد شكّلت زادًا ومرجعًا للعرب أجمعين. منها غرفوا كلمات لأغانيهم وأشعارًا لقصص الحب التي خاضوها وحماسةً لوطنيتهم. في هذه المجموعة الجديدة، انتقينا ممّا تُرِكَ قصائد ننشرها بحسب الموضوع في أربعة محاور، قدّم لها نجومٌ في عوالم الأدب والموسيقى والصحافة العربية. تقدّم لهذه المجموعة من القصائد المنتقاة حول محور العشق كاتبة دارت كتبها وتاهت شخصيّاتها في فلكه أيضًا. كاتبة ليست الأكثر قراءةً في العالم العربي فحسب، بل ربطتها بنزار عروةٌ أدبيّة وإنسانيّة طويلةٌ ومتينة حدّ التماهي، هو الذي قال في كتابها ذاكرة الجسد هل كانت أحلام مستغانمي في روايتها تكتبني دون أن تدري؟ لقد كانت، مثلي تمامًا، تهجم على الورقة البيضاء بجماليّة لا حدّ لها، وشراسة لا حدّ لها، وجنون لا حدّ له.
Autorenporträt
ولد شاعر الحب والمرأة عام 1923 في أسرةٍ دمشقيةٍ عريقة. درس الحقوق في الجامعة السورية، وفور تخرّجه منها عام 1945، انخرط في السلك الدبلوماسي وأمضى فيه قرابة العقدَين، متنقّلًا من عاصمةٍ إلى أخرى ومنفتحًا على ثقافاتٍ مختلفة. بعد نشر ديوانه الأوّل قالت ليَ السمراء عام 1944، تنوّعت مؤلّفاته بين شعر ونثر وسياسة. وكان إصدار كلٍّ منها، في كلّ مرّة، أشبه بهبوب عاصفةٍ في العالم العربيّ. لمع عددٌ من قصائده بأصوات نخبةٍ من المطربين، من أم كلثوم إلى فيروز فماجدة الرومي فكاظم الساهر. شكّل نزار علامة فارقة في كلّ ما ألّف، ورغم المآسي الشخصيّة التي ألمّت به، بقيَ يحلم ويحبّ ويثور ويكتب حتى الرمق الأخير. توفّيَ في لندن عام 1998، ودُفنَ في مسقط رأسه دمشق.