عندما نتوهَّم أنَّنا نشعر بتخمة الكلام، وصرنا بحاجة لأن نتريَّض الحب، فنرانا نروِّض أنفسنا مطواعةً لتقلُّباته لنكتشف أنَّ هذا الانتفاخ حملٌ مبارك أو لعلَّه مشئوم.ومِن هنا رسمت صورة..رأيتُ أنَّ ثمَّةَ طفلة بلغَت نيفًا وعشرًا لَم تزَل تحمل في مفكِّرتها جينات الشعور،وتكاتب الحب عنوةً.. مرَّةً جهرًا وثلاث مرَّاتٍ سرًّاوبعد أن تعدَّتِ الثلاثين ونيفها جاءها المخاض على جسر النسيان!لعلَّها تريد أن تعجن الألم بأمل باسم، صراخه الأول لثغات حبٍّ غير مفهومة!وعلى الجسر المعلَّق كانت تعتصر الأوجاعثم تغفو لتتخيَّل لثغات طفلهاصارت نغمات عشق عاتيةمعازفها عصا ساحرة وصولجان ملكةوكتاب مجنونة حملَته وهنًا على وهنٍحملُه وفِصاله ردح مِن سنين				
				
				
			Bitte wählen Sie Ihr Anliegen aus.
Rechnungen
Retourenschein anfordern
Bestellstatus
Storno







