بحسها الأدبي وأسلوبها الفني، عمدت مؤلفة الكتاب إلى قصص كليلة ودمنة التي ألفها الحكيم الهندي بيدبا في القرن الرابع الميلادي وترجمها إلى العربية عبد الله بن المقفع في القرن الثامن الميلادي، فاختارت بعض هذه القصص وأعادت تقديمها بتصرف في نصوصها، مع تمثيل أحداثها من خلال لوحاتها الفنية التي استلهمتها من الأسلوب الفني التاريخي المعروف بفن المنمنمات الفارسية، وإضافة لمسات فنية حديثة، اعتمدت فيها بعض الطرق القديمة في صبغ الورق بالمواد الطبيعية إلى جانب الزخارف والتذهيب باستخدام ورق الذهب.
Bitte wählen Sie Ihr Anliegen aus.
Rechnungen
Retourenschein anfordern
Bestellstatus
Storno








